بعيد عن اساليب عباقرة اقتصاد مبارك الي بيعو البلد الجلد و السقط علشان يغطو عجز الموازنة المتتابع كل سنة منذ اواخر التسعينات.
والذي كان راس حربتهم فيه بيع كل شركات و مصانع الدولة باي سعر لتوفير سيولة لتغطية العجز الحاد في الموازنة الناتج من سياساتهم الااقتصادية الهمجية.
وختمت بفكر بيع البنوك الوطنية والتي وصلت إلى حد رهن قناة السويس و استجلاب قواعد عسكرية امريكية كبرى في مقابل عطايا سخية لانقاذ الميزانية المهترئة. ايوة تصدقو ان الكلام ده كان مطروح من سنين قبل الثورة ضمن مشروع التوريث و الشعب في السكلانس.
المهم علشان مغمكمش لان العته في العهد البائد على راي بتوع يوليو لا يوصف. فيما يلي بعض الاساليب العلمية الواقعية السهلة لتوفير سيولة كبيرة لخزينة الدولة بدون بيع البلد للاجانب و من غير ما نبيع هدومنا.
١- اطلاق حملة لتمليك اراضي مميزة للمصرين بالخارج بكميات كبيرة و مساحات واسعة كما كان يفعل مع الحبايب المستثمرين. بالشروط التالية: الدفع كاش و الدولار او اليورو ، لا يجوز اعادة بيع الارض قبل عشر سنوات، لا يجوز بيعها لغير المصريين، لا تقسم الارض ولا تستخدم في غير غرض بيعها عشر سنوات سكني :تجاري: زراعي: سياحي: صناعي. تطرح باسعار مقبولة مثلا مائة دولار المتر و لا تقل مساحة القطعة عن خمسمائة متر.
٢- توفير اراضي للمواطنين في الداخل مثل الاقتراح الاول لكن تدفع بالمصري و مساحات من 250 متر بسعر 200ج المتر مثلا على ان تدفع بالكامل خلال سنة.
٣- تشغيل خطوط طيران رخيصة من دبي و المغرب و الكويت و اليابان و ماليزيا مباشرة لشرم الشيخ و الغردقة.
٤- توفير تخفيضات نوعية لاسعار الخدمات السياحية للدول العربية و الاسلامية
٥- تقديم حوافز المواطنين لتشجيع السياحة الداخلية
المحصلة:
- ببيع اتنين مليون قطعة ارض مليون للمغتربين مساحات كبر مميزة و مليون آخر للداخل خلال سنة يتوفر لخزانة الدولة مباشرة كاش ما يقارب ٥٠ مليار دولار بالاضافة الي ما يقارب ٥٠ مليار جنيه من مبيعات الداخل.
- بالاضافة الي عوائد من السياحة القادمة من مقيمي دول الخليج للبحر الاحمر ٥٠٠ الف الى مليون زائر في حد متوسط انفاق الفين دولار ينتج بحد ادني مليار دولار
- بالاضافة الى تشجيع السياحة الداخلية توفر تداول مبالغ كبير من الاموال في السوق الداخلي و الخروج من الادخار الي الانفاق مما يشجع علي زيادة الاستثمارات و تشجع صغار المستثمرين على البداء في نشاطات جديدة
والذي كان راس حربتهم فيه بيع كل شركات و مصانع الدولة باي سعر لتوفير سيولة لتغطية العجز الحاد في الموازنة الناتج من سياساتهم الااقتصادية الهمجية.
وختمت بفكر بيع البنوك الوطنية والتي وصلت إلى حد رهن قناة السويس و استجلاب قواعد عسكرية امريكية كبرى في مقابل عطايا سخية لانقاذ الميزانية المهترئة. ايوة تصدقو ان الكلام ده كان مطروح من سنين قبل الثورة ضمن مشروع التوريث و الشعب في السكلانس.
المهم علشان مغمكمش لان العته في العهد البائد على راي بتوع يوليو لا يوصف. فيما يلي بعض الاساليب العلمية الواقعية السهلة لتوفير سيولة كبيرة لخزينة الدولة بدون بيع البلد للاجانب و من غير ما نبيع هدومنا.
١- اطلاق حملة لتمليك اراضي مميزة للمصرين بالخارج بكميات كبيرة و مساحات واسعة كما كان يفعل مع الحبايب المستثمرين. بالشروط التالية: الدفع كاش و الدولار او اليورو ، لا يجوز اعادة بيع الارض قبل عشر سنوات، لا يجوز بيعها لغير المصريين، لا تقسم الارض ولا تستخدم في غير غرض بيعها عشر سنوات سكني :تجاري: زراعي: سياحي: صناعي. تطرح باسعار مقبولة مثلا مائة دولار المتر و لا تقل مساحة القطعة عن خمسمائة متر.
٢- توفير اراضي للمواطنين في الداخل مثل الاقتراح الاول لكن تدفع بالمصري و مساحات من 250 متر بسعر 200ج المتر مثلا على ان تدفع بالكامل خلال سنة.
٣- تشغيل خطوط طيران رخيصة من دبي و المغرب و الكويت و اليابان و ماليزيا مباشرة لشرم الشيخ و الغردقة.
٤- توفير تخفيضات نوعية لاسعار الخدمات السياحية للدول العربية و الاسلامية
٥- تقديم حوافز المواطنين لتشجيع السياحة الداخلية
المحصلة:
- ببيع اتنين مليون قطعة ارض مليون للمغتربين مساحات كبر مميزة و مليون آخر للداخل خلال سنة يتوفر لخزانة الدولة مباشرة كاش ما يقارب ٥٠ مليار دولار بالاضافة الي ما يقارب ٥٠ مليار جنيه من مبيعات الداخل.
- بالاضافة الي عوائد من السياحة القادمة من مقيمي دول الخليج للبحر الاحمر ٥٠٠ الف الى مليون زائر في حد متوسط انفاق الفين دولار ينتج بحد ادني مليار دولار
- بالاضافة الى تشجيع السياحة الداخلية توفر تداول مبالغ كبير من الاموال في السوق الداخلي و الخروج من الادخار الي الانفاق مما يشجع علي زيادة الاستثمارات و تشجع صغار المستثمرين على البداء في نشاطات جديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق